أصحاب التشوهات الخَلْقية ( سواء كانت منذ الولادة أو ناتجة عن إصابة معينة كحوادث السيارات أو الحروق أو الإعتداءات الجسدية وغيرها)
* عنونت جريدة القبس الكويتية في عددها الصادر بتاريخ 18 يوليو / 2019 مقالا بعبارة مؤثرة جدًا جاء فيها
" فاقدو الأطراف: حقوقنا مبتورة.. والمطلوب مركز تأهيلي "
*هذه الفئة ليس سهلًا عليها أن تعود للإنسجام مع المجتمع وممارسة أنشطتها بدون دعم نفسي وجسدي قوي فهم بحاجة إلى خبرات عالية ومراكز متخصصة لمساعدتهم في العودة لحياتهم الطبيعية.
ملاحظة :
يمكن تخصيص الفريق التطوعي فقط لأصحاب الأطراف المبتورة أو جعله عامًا لجميع الحالات الإنسانية المتعلقة بالتشوهات الخَلْقيّة.
*انتظروني سأعود باقتراحات أخرى*
بارك الله في جهودكم :)